تشرين – هبا علي أحمد: حريٌّ بنا أن نتذكّر التصحيح في ذكراه الـ52، وحريٌّ بنا أن نفخر بهذا المنجز الذي أرسى دعائم سورية الحديثة، فالحركةُ التصحيحية عام 1970 كانت حاجةً ملحةً ووليدةَ لحظتها، وشكّلت القاعدة الصلبة للبناء والتحرّر ومواجهة كلّ أشكال المؤامرات، داخلياً وخارجياً، لكننا اليوم، ومنذ زمنٍ، ماضون في تصحيح دائم وملحٍ وضروري للحاضر … تابع قراءة التصحيح خيارنا الاستراتيجي
انسخ والصق هذا الرابط إلى موقع الووردبريس الخاص بك لتضمينه
انسخ والصق هذا الكود إلى موقعك لتضمينه