تصفح التصنيف

على ما يبدو

التباس دراما الحرب

عندما نتحدّث عن الدراما؛ تخطر في البال أنواعها الثلاثة : الدراما التلفزيونية، المسرح والسينما، وثالثها في تقديري هو الأهم لما له من صفة الوثيقة والخلود، وإمكانية إعادة العرض أكثر من مرة وبسهولة واسعة وفرتها له التكنولوجيا الحديثة.. وربما…

النصُّ العاجلُ

في حين كانت كتائب المقاومة الفلسطينية واللبنانية لا تزال تُسدد صواريخها إلى (عسقلان والجليل) المحتلتين في فلسطين، أو وهم يجتاحون ما أطلق عليه «غلاف غزة»؛ كان المُبدع السوري يُسابق المراسلين الحربيين في صياغة الحدث كنصٍّ عاجل يُقلص من خلاله…

سبتُ الاحتمالات!!

مرّ أمس السبت الثاني، على سبت (7) تشرين الأول (2023)، ذلك السبت الذي أعاد للذاكرة سبتاً آخر كان سبقه بـ (50) سنة، وهو سبت (6) تشرين الأول (1973).. أعاده إلى الذاكرة، وكأنه سبت الأمس بكلِّ توهجه، وبكلِّ ما زرعه في بساتين الحلم من آمالٍ…

ذهنيّة قتل النواطير

ربما قد لا يكون في الكرمِ عنب ولا تين؛ غير أنّ ثمة خرابٍاً في الذهنيّة، كان يحثّها دائماً ومنذ آلاف السنين، ويدفعها لقتل «الناطور»، والغاية فقط لأجل «الاستباحة»، وهدم سياج الأوطان، واستباحة البلاد لكلِّ غريبٍ، ومغتصب، وحاقدٍ، ولئيم. بدأ…

عن الدلعونا المخطوفة!!

على إحدى القنوات الفضائية العربية؛ استضاف مروان خوري في برنامجه "طرب مع مروان" كل من المطربين اللبنانيين: علي حليحل، وهادي خليل، وكان موضوع الحلقة يتناول التراث الغنائي؛ كيفية الحفاظ عليه، وتطويره، أو الإضافة عليه بالوقت نفسه.. ورغم أهميّة…

يُفارقُ بكتابٍ وحيد

أول ما خوّض الأديب يوسف المحمود بالشّعر الذي كان يشهد نهضة في ثلاثينيات القرن الماضي، وله "سوقه" ولاسيما في شعر المراثي، والذي تزامن مع دخول صحيفة "صوت الحق" لأول مرة لقريته – كفر شاغر- في منطقة الدريكيش.. في المفترق الآخر وبسبب تعسف…

من صخرة كُليب!!

لم يجد "كُليب" زعيم ربيعة، عندما طعنه ابن عمه جساس من بني مُرّة غدراً لأجل ضرع ناقة أصابها سهمه بعد تحذيره لعمة الأخير – البسوس- من اقتراب ناقتها لمراعي القبيلة التي كان يؤسسها كمملكة.. لم يجد سوى صخرة ضخمة كتب عليها، وهو يُنازع وصيته…

صبر أيوب!!

وأما وسيلة أيوب في ذلك "النصر المظفر" في ختام رحلة المعاناة التي ابتلي بها؛ والتي تتفق عليها مختلف المرويات الدينية، فكانت (الصبر)، وللإدهاش الذي قدمه ذلك النبي في مأثرة الصبر هذه، فكان أن غلب الفعل على الاسم حتى تقدمه، فنُعت من بعد ذلك…

النص الصافي

هل يُمكن الحديث اليوم عن نصٍّ صافٍ، غير مُتأثر بما سبقه، أو بما حوله من نصوص؟!.. بصراحة كثيراً ما خطر هذا السؤال في خيالي، وأنا أقرأ مئات القصائد، والقصص، والملاحم وحتى اللوحة التشكيلية والأعمال النحتية، وفي الكثير من عشرات النصوص المسرحية…

عين على الرواية

كان ذلك منذ خمس عشرة سنة تقريباً، يوم صدرت روايته "إلى الأبد ويوم" التي كانت حينها مفاجأة الشاعر الراحل عادل محمود للمشهد الشعري، لاسيما وقد نالت جائزةً أدبية رفيعة من دولةٍ خليجية… كانت مُفاجأة لأن محمود لم يُعرف عنه غير كتابة الشعر وبعض…
آخر الأخبار
وزير الموارد المائية يبحث مع رئيس بعثة اللجنة الدولية للصليب الأحمر االتعاون القائم بين الجانبين، والآفاق المستقبلية لتطويره المكتب السياسي والإعلامي برئاسة الجمهورية: المستشارة لونا الشبل تتعرض لحادث سير وتدخل العناية المشددة الإدارة الضريبية تذكّر المكلفين بتواريخ تقديم بياناتهم خلال الشهر الجاري وزير التربية يفتتح مشروع المدارس الخضراء.. المارديني لـ«تشرين»: المشتل المدرسي يجب أن يكون موجوداً في ثقافة كل تلميذ سورية تدين توسيع الاحتلال الاستيطان في الضفة الغربية وتطالب الأمم المتحدة بتحمل مسؤولياتها ليس هناك أي طرح لرفع الدعم .. مجلس الوزراء يناقش ملف إعادة هيكلة الدعم وإيصاله إلى مستحقيه انطلاق امتحانات الكليات والمعاهد الجامعية في الحسكة «وورلد سوشاليست».. مذابح غزة تتم بـ«هندسة» أميركية كيف نعيد ضفتي العاصي إلى ماضيها الجميل؟.. حملات نظافة يومية وإطلاق المياه في مجرى النهر تقرير أممي يحذِّر من مخدرات اصطناعية أقوى من المورفين 500 مرة