تصفح التصنيف

عدسة تشرين

العم أبو محمد ماجد طيان.. لعلّه آخر صنّاع الكراسي الخشبية القديمة الخالية من أي مسمار يدق فيها

(تعتمد على التدكيك والفراغات) يزاول مهنته منذ ما يقارب 60 عاماً دخلت بعض الآلات البسيطة في المهنة فسهّلت العمل.. يقول عن مهنته: الحنية مطلوبة في صناعة الخشب فهو مطواع وعند( العقدة يظهر المعلم الحقيقي ) مهنة قلّ زبائنها ولكننا نحافظ على…

عمّي يا بياع الورد.. هكذا يحبُّ أن ينادوه، إنه أبو عبدو الورد- خليل الحمصي

عمّي يا بياع الورد.. هكذا يحبُّ أن ينادوه، إنه أبو عبدو الورد- خليل الحمصي يرتب باقات الورد منذ ما يزيد على 25 سنة، ويجول بها أحياء دمشق القديمة، يقدم باقاته باحترام ويبيع ما نسّقه منها، سعر الباقة 30 ألفاً حالياً، فيما مضى كانت 50 ليرة ..…

الحرفيان مهران الأشهب وعامر حمادة يمتهنان الدهان الدمشق أو الزخرفة الدمشقية

يعملان على ترميم وإحياء القطع الدمشقية القديمة كالأبواب والقطع الأصلية التي بحاجة إلى ترميم فيعيدانها كما كانت، وهي مهنة تتطلب من الصبر الكثير ومن الفن روحه. يشرح آلية عمله: تأتينا القطعة قديمة فيها اهتراء، تنظف وتغسل، ونبدأ بترميمها على…

يعزفون على الآلات الشرقية (كمان ورِقّ وإيقاع)

يام وجود سلوم ويوسف جمول هم طلاب: بكالوريا، تاسع، حادي عشر، المصادفة جمعتهم.. يعزفون على الآلات الشرقية (كمان ورِقّ وإيقاع).. يستفيدون من فترة العطلة الصيفية بالتدرب على ما يحبون ضمن كشافة سورية الفوج الأول بريف دمشق الذي يؤمّن لهم التدريب…

العم تحسين كمون عمره بمهنة الخياطة قارب الـ30 سنة في حي القيمرية فرن الشاويش..

في هذه الأيام نعتمد في مهنتنا على التصليح لقلة طلبات التفصيل والخياطة، أغلبية السيدات في ظل ما نعانيه من ظروف معيشية يلجأن للاستفادة من كل ما هو موجود من الألبسة القديمة والجيدة في المنزل، والمدبرات يعدن تدوير كل الثياب القديمة لديهن…

أيادٍ من ذهب.. وعشق وطني بامتياز

رانيا الصباغ رئيسة قسم الترميم في مكتبة الأسد الوطنية، مرممة محترفة للوثائق والمخطوطات..أمضت 28 عاماً في ترميم ما هو نادر وتاريخي . تقول: تتحول علاقتك بالمخطوط إلى حالة عشق, تمتزج الروح بالمكان فتكون كالصباح للإنسان... إن لم يكن هناك ترميم…

بسمة عبد الكريم الديبان من القلمون- معلولا

الأمانة والصدق جعلاني سيدة " قد زمانها" وجعلاني مسؤولة عن محل بالكامل لم أتم دراستي ولكن الظروف دفعتني للبحث عن عمل يكفيني السؤال والحاجة لأكون شريكة زوجي وأمي ومساعدتهما في تحمل مسؤولية الأسرة، فأنا الآن بائعة في محل في مدحت باشا أبيع…

بشار عبد اللطيف المقداد : ” لولا الأمل لبطل العمل”

-قارب عمره الـ 31 سنة، صاحب إرادة قوية, فقده البصر إلّا من وميض ضوء بسيط، وسمعه الخفيف لم يثنياه عن العمل ومحاولة كسب رزقه من دون استعطاف أو منَّة, وفي إخوته أكثر من حالة مشابهة له من فقدان للبصر نتيجة زواج الأقارب. متجره المتنقل "شنطة"…

أحلام صغيرة على أمل أن تكبر وتصبح مشاريع كبيرة

مشروع عائلي مكون من الأب والأم وثلاثة مهندسين... ترفع القبعة لهم احتراماً السيدة ابتسام سمعان وزوجها حسان إلياس يعرّفان المشروع بأنه من ضمن المشاريع العائلية الصغيرة.. أولادهما الثلاثة يدرسون الهندسة هم أصحاب الفكرة لعمل يدرّ رزقاً يحسّن…

عمال ترفع لهم القبعة..عمال النظافة

عمال ترفع لهم القبعة..عمال النظافة محمد حمود حسين... بوجهه المبتسم يحدثنا عن نفسه: أنا عامل نظافة لي قطاع، في منطقة الميدان تحت الجسر أهتم به وأنظفه..أباشر عملي في السابعة صباحاً وحتى 3 ظهراً ، الجيران في هذا المكان يحترمونني ويقدرون عملي،…
آخر الأخبار